جريدة الدستور تكرر فبركة أخبار وأحاديث لا أصل لها لتنال من الشيخ ناجح لتسئ إليه انصح الشيخ الكريم ألا يشغل باله بالرد على هؤلاء ، فما أكثر من يعوى من الكلاب والحجارة في بلدنا لن تكفيك إن أردت أن ترد على كل عاو بحجر، فاسمك وأعمالك وصبرك وعطاؤك وتاريخك أكبر من أن يزايد عليها أحد.
- في رشيد، أكدت التحقيقات في حريق قسم الشرطة أن النار اشتعلت فيه قبل مجيء المتظاهرين ووصولهم إليه، وأنها بدأت في أقسام معينة من القسم وهي إدارة الحسابات والإدارة الهندسة والأرشيف، وأن المتظاهرين لم يحضروا إلا بعد حدوث الحريق. نشرت ذلك صحيفة الأهرام.
هل لا زال هناك من يدعي أن الحرائق من فعل المتظاهرين وأن رجال الشرطة مالهمش ذنب؟
- حكومة فيها مفيد شهاب وأحمد أبو الغيط ووزيرة الختان ووزيرة تقبيل الأيادي و...، لم يبق إلا أحمد نظيف وحسني مبارك لتعود كما كانت.
فاروق جويدة يرفض أن يتولى وزارة الثقافة:
أحسنت صنعا برفضها فأنت أكبر كثيرا من أن تجلس مكان أمثال فاروق حسني وجابر عصفور وإلى جوارك أحمد أبو الغيط ووزيرة الختان.
- هذا الضجيج الكبير عن المحاكمات والمحاسبة والفساد لم يقدم حتى الآن للتحقيق أي ممن أمر بانسحاب الشرطة من الشوارع أو أمر بإطلاق النار عليهم ولا أي ممن عذبوا أو نكلوا ...هل لم يستطيعوا الوصول إليهم حتى الآن هل . المشكلة في قطعة ارض أخذها الوزير وباعها بسعر أعلى من ثمن شرائها .. إيه الحكاية.
- لم نسمع عن تحقيق أو محاسبة أي من شلة الرئيس السابق (سرور – شهاب – زكريا عزمي – صفوت الشريف....) الضرب كله في شلة جمال مبارك:
هل قضى هؤلاء تلك العقود الطويلة في الحكم دون أن يرتكبوا أي جريمة : إذا لم ثار الناس على الرئيس السابق . .
لم نسمع حتى الآن أن تحقيقا بدء فيمن حرضوا واتفقوا وشاركوا في معركة الجحش رغم معرفة الناس جميعا بهم: أرجو أن لا يكون ذلك لتبرد الحادثة ويتم تجاهلها وينجوا المجرمون بجريمتهم.
- خمسون ألف جنيه صرفها الشيخ/ حافظ سلامة لكل من نال الشهادة .. والله حسيبه .. على أيدي القتلة ممن أرادوا إجهاض الثورة، أين الحكومة من ذلك
- العلمانيون من رجال الإعلام – جميعا – أثارهم كثيرا مجيء الشيخ القرضاوي وخطبته الجمعة في التحرير وملئوا الأثير ثرثرة في برامجهم ومقالاتهم ولقاءاتهم شجبا واستنكارا وهجوما وتحريضا مع أن الشيخ مصري الجنسية من حقه أن يرجع إلى بلده متي شاء ، وعالم دين يقدره العالم كله ويتشرف أي بلد أن ينتسب إليه .. قل موتوا بغيظكم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق